لم نهرب من الاجابة ولاتسجلوا موقف
احنا قلنا تعالوا الى كلمة سواء ولنقل الكل فاسد نحن نقولها لاكن انتم لاتستطيعون قولها برغم من ان صاحبنا خيرةوبصماتة موجودة على الارض على محسن ليس بيننا وبينه نسب اختلافنا معه حول وطن تم تدميرة نحنوا نحاول تسليط الضوء على الفجوة الفجة مابين الكلام الجميل الذي يكتب ويقال على صفحات التواصل والصحافة والقنوات وعلى مانعانيه وندركة ومايحس به وعيعشه كل مواطن واقع مرير وتناقض رهيب في لب وجوهر اهدافكم تغير يعى الناس ماذا يعني التغير ثورة يعرف ويدرك الناس ماهي الثورة ومن يرسم لها اهدافها وعلى من تتكى وقلنا لكم هناك ازمة قيادة وعقول نيرة ونزيهه تكون محل ثقة عند الشعب والناس مش تاتى لى بالمجرب على راس القرار وتوضع لي الف خط احمر لاتقترب منه ووضحنا ذلك في منشور طووويل ونكرر الثورات لها قادتها اما لم نجد غير توكل في اليمن و الرجل المسكين الضعيف مصطفي عبدالجليل في لييبا وقليل مفسبكين في سوريا وتفتح الساحات وبعدها يلتحق في الركب من هبى ودب الصوص والقاعدة والمتطرفين والفاسدين وبتقل لي ننشد دولة بتسقط محافظات في ايدى المتطرفين والمتمرين وقيادة الثورة تباررررررك وطن يتشظى وفوضى تعم البلاد ومعاول الهدم والطرف تدمر الاخلاق والمدن والمنشئات والجزيرة والعربية تنظر وعزمي بشارة عضوالكنست الاسرائيلي ورئيس معهد لير الاسرائيلي يوجة ودول الخليج تمول الثوار والشعوب من اجل حصولهم حقهم في الحرية والديمقراطية وتبادل السلطة الثور لاينتج حليبا حتي نرشف من تجربتهم ونشبع بطوننا منهم حرية وديمقراطية وتبادل سلمي للسلطة ويجب يتولى الشباب دفة القيادة وهم كلهم كهله اجذاع نخلا خاوية وامريكا واوروبا حريصة على الاسلام والمسلمين تناقض فج لايقبله عقل ومازلنا على نفس الموال مشكلتكم مع على محسن والدنبوع الدنبوع ضعيف غير قادر اتخاذ القرار والسيطرة يجب ان يفعل الي جانبه مجلس رائاسي او ومستشارين من اصاحب الفكر والرائي والكافئة والنزاهه مستشارين حقيقين افهموا جوهر المشكلة اوطان تدمر من اول سقوط العراق الي اليوم ان لم يتم تلاشي الاخطاء فا الكوارث قادمة يجب ان نعترف ونعرف ونقيم بصدق سبب النكسة
هل خدعنا كا ثوار ؟
ضعف قيادة؟
عدم السيطرة على القرار؟ عدم وضوح الاهداف ؟ تراجع النخبه المثقفه من اهل الفكر والعلم وتسليم دفة القيادة ومركز القرار لاناس غير مؤهلين او بالاحرى غير مؤتمنين؟ هل هناك مؤامرة خارجية فعلا وتم استعمالنا في اشيئا لانرضي عنها؟ علامات استفهام كثيرة بحاجه الى اجابه وبعدها نكون قادرين على صياغة ووضع الحلول لاننقد فقط لمجرد النقد كما اشار الدكتور الى ذالك:
اذا عدنا جم
يعا للواقع وتقيم المشكلة بشكل حيقيقي بعيدا عن التعصب الغير مبني على المنطق والواقع نستطيع ان ندخل في المرحلة الاخرى مرحلة ماذا كان علينا فعله وماذا يجب علينا فعلة الان